العقـــــل المــــدبـــر "ستيـــــــف جــــوبـــز""Steve Jobs"


العقـــــل المــــدبـــر "ستيـــــــف جــــوبـــز"



"ستيف بول جوبز" تزاد ف"سان فرانسيسكو كاليفورنيا" ف1955، الأب ديالو سوري سميتو "عبد الفتاح الجندلي" ومو ميريكانية سميتها "جوان كارول شيبل"، السي عبد الفتاح كان طلع لميريكان ودار لافاك باش يقرى العلوم السياسية ويجيب الدكتوراه وتما تعرف على "كارول شيبل" ودار معاها علاقة وولدات منو بدون زواج من بعد ناضو عرضو ولدهم للتبني لي هو "ستيف جوبز" ومن بعد غايتبناوه "بول جوبز" و "كلارا جوبز"، الأب الجديد ديال "ستيف" خدام ميكانيسيان ومو جديدة خدامة فواحد لاكيس...موهيم من بعد "ستيف" غايتيقد فالمدرسة بحال كاع دراري شوية غيبدا يكبر وغايتبلا بداكشي ديال البرمجيات والاليكترونيات، "ستيف" غيبدا يحل راديوات خاسرين ويعاود يصايبهم حيت كانت الموهبة ديالو هي يصايب الأجهزة الخاسرة، موهيم ملي وصل 13 عام غايتلاقى مع واحد الدري وغيتعاشر معاه، سميتو "ستيف وزنياك" عندو 18 عام وحتى هو كان مبلي بهادشي ديال البيسييات وداكشي ديال الإلكترونيات...

من بعدما نجح "ستيف جوبز" فالباك غايدير لافاك ولكن معطاتوش القراية وطلع ليه دم ومشى خدم فواحد الشركة كتصنع ألعاب الفيديو، من بعد غيطلع ليه دم تاني وغايتبلا بالفلسفة وغايطلع للهند باش يقلب على مايسمى ب"التنوير" وبقى كيقرى الديانة البوذية تما فأنحاء الهند ومن بعدما سالا غيرجع لكاليفورنيا وغايرجع لخدمتو، وغيتلاقى مع عشيرو "ستيف وزنياك" هنا غيطرح عليه "ستيف وزنياك" واحد الفكرة وغيقوليه بلي باغي يختارع شي بيسي (PC)، "ستيف جوبز" غاتعجبو الفكرة وغايقوليه نديرو شركة ديالنا ونخدمو فيها، صافي تفاهمو وف 1976 غادي يأسسو شركة "أبل" وغيبيعو أول بيسي سميتو "ذا أبل"...البيسييات كانو كيصايبوهم فالگاراج ديال "جوبز" فديك ساعة كانت فعمرو 21 عام، من بعد غايبداو يفكرو يصنعو واحد الاختراع جديد سميتو "أبل 2" ومشاو باعو الفكرة لشي مستثمرين باش يقنعوهم يستثمرو عندهم فالشركة وغاينجح ليهم البلان وغيحققو ارباح كبيرة وغتكبر الشركة دغياا وبداو يتشهرو...

من بعد "ستيف جوبز" غايصنع كمبيوترات جداد سميتهم "أبل 3" و "ليزا" ولكن فشلو ليه ومع ذلك غيدير جهدو باش يطلع مشروع جديد سميتو "ماكينتوش" وهاد المرة غينجح ليه المشروع وغيدخل فلوس صحيحة ولكن فنفس الوقت شركة أبل غيكثر عليها الضغط من الشركة المنافسة IBM لي صنعات واحد البيسي رخيص وطيحات السوق على شركة "أبل"وغتبدا المبيعات ديال أبل كتراجع وغايحملو المسؤولية ل"ستيف جوبز" هنا غايطلع ليه دم غيستاقل من الشركة، وغايمشي يدير شركة ديالو جديدة سماها "نيكست كمبيوتر" وختارع واحد الكمبيوتر جديد ولكن غالي بزاف ومقدروش الناس يشريوه وغتبدا الشركة تخسر فلوس هنا غايقلبها لشركة برمجيات وغيبدا يدخل فلوس، وف1986 من بعدما جمع الصرف غايمشي يشري شركة "غرافيكس" ب10 مليون دولارو وغايسميها "بيكسار"وغيبدا يدير برامج رسومية وف 1991 غايسيني كونطرا مع شركة "ديزني" وغايدير فيلم سميتو "توي سطوري" ودخل فلوس صحيحة وغيبدا يدير افلام خرين ودخل فلوس مضوبلة على داكشي لي حقق مع "أبل"..

شركة "أبل" غيبدا يموت ليها الحوت ومحتاجة افكار جديدة وف 1997 غاتنوض غاتشري من عند "ستيف جوبز"" شركة "نيكست كمبيوتر" ورجع خدم كرئيس تنفيدي لشركة "أبل"ومن بعدما رجع "ستيف جوبز" للشركة غيختارع "آي بود" و "آي تيونز" ودخل عوتاني فلوس صحيحة وف 2007 غادي يختارع "الآيفون" لي دار ثورة فسوق الهواتف وحتلات "أبل" الصدارة فالإلكترونيات وتزادت الشهرة ديالو ومن بعد 4 سنين غادي يموت العقل المدبر "ستيف جوبز" ف2011 من بعد صراع ديال 8 سنين مع مرض السرطان..وقبل مايموت "ستيف جوبز" خلا لينا واحد الميصاج باش ناخدوه عبرة..👇

“وصلت قمة النجاح في عالم الأعمال، وفي عيون الآخرين، حياتي مثال للنجاح. لكن، بغض النظر عن العمل، لم أفرح إلا قليلًا. وفي النهاية، والثروة ليست سوى حقيقة من حقائق هذه الحياة التي اعتدتها، في هذه اللحظة، أنا ممدد على سرير المرض وتتراءى لي حياتي كلها أمامي، أدرك أن الشهرة والثروة اللتين أفتخر بأنني حققتهما تبدوان شاحبتين بلا معنى في مواجهة موت وشيك. في الظلام، أنظر إلى الضوء الاخضر في هذه الأجهزة التي تبقيني حيًا، وأصغي إلى همهمتها، وأستطيع أن أشعر بأنفاس إله الموت تقترب مني… الآن أعلم أننا راكمنا ثروة كافية لتعيلنا في حياتنا، لكن كان علينا متابعة أمور أخرى لا علاقة لها بالثروة، أمور أكثر أهمية: ربما هي علاقاتنا الانسانية، أو الفن، أو حلم من أحلام الشباب، فملاحقة الثروة بلا توقف تحول الانسان إلى كائن ملتوٍ، مثلي تمامًا، وهبنا الخالق حواسًا كي نشعر بالحب تعمر به القلوب، لا الأوهام التي تقدمها لنا الثروة. فأنا لا أستطيع أن أحمل معي الثروة التي جمعتها في حياتي، ولا يمكنني أن أحمل إلى العالم الآخر إلا ذكريات مفعمة بالحب. وهذا هو الغنى الحقيقي الذي يتبعكم، ويرافقكم، ويتيح لكم القوة والنور لتستمروا. الحب يسافر آلاف الأميال، فلا حدود للحياة، فاذهبوا حيث تريدون، وحاولوا الوصول إلى الارتفاع الذي تريدون بلوغه. إنها إرادتك في قلبك، ما هو السرير الأغلى ثمنًا في العالم؟… إنه سرير المرض. ربما توظف شخصًا ليقود لك السيارة، وآخر ليكسب لك المال، لكنك لن تجد شخصًا يمرض عنك. يمكنك أن تفقد الأشياء المادية ثم تعثر عليها لاحقًا، لكنّ ثمة شيئًا واحدًا لا يمكن أبدًا أن تستعيده حين تفقده… الحياة! فحتى أولئك المؤمنون بالنعيم يطمحون الى الخلود، لكن حين يدخل المرء إلى غرفة العمليات الجراحية، يدرك أن ثمة كتاباً واحداً، فقط لا غير، عليه أن يقرأه حتى النهاية، إنه كتاب الحياة الصحية. ومهما كانت المرحلة التي نمر فيها راهنًا، فبمرور الوقت، سنواجه ذلك اليوم الذي يسدل فيه ستار حياتنا. فأحبوا عائلتكم، وزوجاتكم، وأصدقاءكم، واعتمدوا حسن المعاملة مع أنفسكم ومع الآخرين”...ستيف كيقولو بلي عرف واليديه الحقيقيين من بعد ولكن قرر يبعد عليهم وهادشي صرح بيه الأب الحقيقي ديالو...موهيم هادشي لي كاين نتشاوفو فشي فيلم خر.

بقلــم: الـﺴـــــــﺎﻋــــﺮ

Commentaires