"السفــــــاح إيد جيـــــن" سفـــــــاح أمـــريكــــا.
فهاد الموضوع غانهضر على واحد السيد لي كان خلق الرعب فميريكان "السفاح إيد جين"..نمشيو للموضوع..
السفاح "إيد جين" تزاد فميريكان فولاية "ويسكونسن" فعام 1906 دوز واحد الطفولة معقدة بزاف، الأم ديالو سميتها "أوجيستا" كانت متدينة ومتعصبة لواحد الدرجة لاتصور وباه سكايري بمجرد ماغيكونو واليديك هكا راك باين كيف غاتخرج، موهيم "إيد جين" كان دري طرونكيل وحشومي وولد مو حيت مو سلطوية والوقت ديالو كامل كيدوزو معاها ماشي حبا فيها انما خوفا منها حيت كانت بحال الرب بالنسبة ليه، "إيد جين" كان عندو واحد خوه سميتو "هنري" وكانت كتفرض عليهم مهوم يطيعوها ولا را غادي يتعدبو فجهنم بحكم هي متدينة وكتقوليهم بلي هي الوحيدة لي كتستاهل الطاعة من دون نساء الدنيا حيت هي شريفة وبلي كاع دوك العيالات كلهم عاهرات الا هي لي شريفة وعفيفة..
وكانت كتمنع عليهم يتواصلو مع البشر حيت كاع ناس خايبين فنظرها وباش تبعدهم على البشر مشات سكنات فواحد المزرعة منعازلة على بنادم باش ميتواصلوش مع البشر وباش تقدر تفرض عليهم مابغات، هاد العقدة غادة تهرس فالمدرسة، "هنري" غيتجاوز الحدود ديال مو وغادي يكون صداقات فالمدرسة على عكس خوه "إيد جين" مكيعمر مع حد ومكيهضر مع حد، واحد نهار غاينوض "هنري" غايتغركع على مو وغايقوليها بلي نتي متعصبة وعقدتينا بهاد الافكار المتطرفة ديالك والناس عايشين بيخير الا حنا عقدتينا ولكن مو دارت عين ميكة وميكات عليه...
هنا "إيد جين" لي ديما ساكت ومكيهزش عينو على مو لي كيعتابرها بحال الرب المقدس بالنسبة ليه، "إيد جين" غادي يفهمها فشكل وغيحساب ليه بلي مو كتبغي "هنري" كثر منو وبلي هو غير زايد ومكتسوقش ليه، واحد ليلة غاتشعل العافية فالمزرعة وغايمشيو يطفيوها (هنري وخوه إيد جين) ومن بعد مدة غايطفيو العافية هنا "إيد جين" غايستغل داك الموقف وغايصفيها لخوه "هنري" وغايقتلو وغايرجع لدار سخفان زعما، هنا غاتسولو مو على "هنري" غايقوليها راه طاح وغيمشيو زعما يشوفوه غيلقاوه مات وعيطو للبوليس ودارو تحقيق ولقاو ضربة فراسو ونسبوها للحريق زعما راه مات بالدخان ديال لعافية تخنق وطاح على راسو ومات وحيت خوه "إيد جين" حشومي ودرويش مقدروش يشكو فيه وبلي حتى الحريق را باين هو لي مدبر ليه..
"إيد جين" من بعدما حيد خوه من الطريق بقى عايش مع مو تال 1948 غادة تموت وغيبقى بوحدو فديك المزرعة وخدم كجليس للأطفال وكانو ناس ديال البلدة كيتيقو فيه وكيحتارموه حيت درويش وحشومي وانسان بسيط، "إيد جين" كان وحداني وكان مبلي بالكتب النازية لي كانت كتشرح طرق التعذيب لي كانو كيديرو النازيين للضحايا غاينوض غايشري أدوات التشريح والتعذيب باش يتعلم هنا غيلقى مشكل ديال الجتث منين غيجبيبهم باش يستمتع بالتعذيب ديالهم "إيد جين" غيمشي للمقبرة فالليل غايجبد اكبر عدد ديال الجتث لي يالاه تدفنو وغايبدى يشرگ فيهم بالمنشار ويخلق السعادة لراسو على طريقة الديب ويب..
مع المدة "إيد جين" مل من دوك الضحايا الميتة وبدى يفكر يجيب بنادم حي ويعذبو على طريقتو أول ضحية غايبدى بيها هي واحد درية عندها 7 سنين غايديها باش يشري ليها حلوى ومن بعد غايدوزها عندو لدار وغايقطعها طراف طراف من بعد غيبدى يجيب العاهرات على اساس غينعس معاهم وغايقطعهم تاهوما طراف طراف وكان كيسلقهم وكيحيد ليهم جلدة ويصنع منها أقنعة وحصيرة وفراش وحوايج وكان كيصنع مواعن من الجماجم ديالهم ومعالق من العظام ديالهم..
ف 1957 غادي توضر واحد السيدة شارفة سميتها "بيرنس واردن" خدامة فواحد المحل كتبيع فيه أدوات العمل من بعدما بداو البوليس يقلبو عليها ناضو شي شهود قالو بلي "إيد جين" هو آخر واحد كان عندها فالمحل ومن ورا داك نهار غبر ليها الأثر ناضو البوليس مشاو يقرقبو على "إيد جين" وغايمشيو ليه للمزرعة وملي وصلو بداو يشمو ريحة خانزة ديال شي حيوان ميت وملي دخلو للمزرعة لقاو الجثة ديال ديك السيدة وراسها مقطوع لقاوه فواحد الكرطونة وبداو يقلبو المزرعة لقاو كاع الفراش ديالو صايبو من جلد الضحايا..
البوليس تصدمو من داك المنظر بقاو كيقرقبو عليه حتى شدوه وداوه يتحاكم ولكن نكر وقاليهم الجتث كنت كناخدهم من المقبرة باش ندير عليهم تجارب ومن بعد اعتارف ليهم وبدى يضحك وعاجبو الحال البوليس قالو راه مختل عقليا ودوزوه لطبيب نفساني وقال ليهم بلي خصو يمشي لمستشفى الامراض النفسية ويديرو معاه شي وحدين يراقبوه مزيان فهاد الفترة تصدمو فيه ناس البلدة وناضو حرقو ديك المزرعة وحرقو دارو باش يقدرو ينساو الرعب لي خلق فيهم، "إيد جين" بقى فسبيطار الحماق تال 1984 ومات السفاح من بعدما خلق الرعب فبنادم ودارو عليه بزاف ديال الأفلام...موهيم هادي هي ليسطوار ديال السغاح "إيد جين" لي كان دري طرونكيل وسكوتي ومكيهزش الراس ولكن التعقاد ديال مو والطفولة المعقدة لي دوز خلاتو يخرج داك الكبت فالناس...هادشي لي كاين نتشاوفو فشي فيلم خر.
بقلــم: الـﺴـــــــﺎﻋــــﺮ
فهاد الموضوع غانهضر على واحد السيد لي كان خلق الرعب فميريكان "السفاح إيد جين"..نمشيو للموضوع..
السفاح "إيد جين" تزاد فميريكان فولاية "ويسكونسن" فعام 1906 دوز واحد الطفولة معقدة بزاف، الأم ديالو سميتها "أوجيستا" كانت متدينة ومتعصبة لواحد الدرجة لاتصور وباه سكايري بمجرد ماغيكونو واليديك هكا راك باين كيف غاتخرج، موهيم "إيد جين" كان دري طرونكيل وحشومي وولد مو حيت مو سلطوية والوقت ديالو كامل كيدوزو معاها ماشي حبا فيها انما خوفا منها حيت كانت بحال الرب بالنسبة ليه، "إيد جين" كان عندو واحد خوه سميتو "هنري" وكانت كتفرض عليهم مهوم يطيعوها ولا را غادي يتعدبو فجهنم بحكم هي متدينة وكتقوليهم بلي هي الوحيدة لي كتستاهل الطاعة من دون نساء الدنيا حيت هي شريفة وبلي كاع دوك العيالات كلهم عاهرات الا هي لي شريفة وعفيفة..
وكانت كتمنع عليهم يتواصلو مع البشر حيت كاع ناس خايبين فنظرها وباش تبعدهم على البشر مشات سكنات فواحد المزرعة منعازلة على بنادم باش ميتواصلوش مع البشر وباش تقدر تفرض عليهم مابغات، هاد العقدة غادة تهرس فالمدرسة، "هنري" غيتجاوز الحدود ديال مو وغادي يكون صداقات فالمدرسة على عكس خوه "إيد جين" مكيعمر مع حد ومكيهضر مع حد، واحد نهار غاينوض "هنري" غايتغركع على مو وغايقوليها بلي نتي متعصبة وعقدتينا بهاد الافكار المتطرفة ديالك والناس عايشين بيخير الا حنا عقدتينا ولكن مو دارت عين ميكة وميكات عليه...
هنا "إيد جين" لي ديما ساكت ومكيهزش عينو على مو لي كيعتابرها بحال الرب المقدس بالنسبة ليه، "إيد جين" غادي يفهمها فشكل وغيحساب ليه بلي مو كتبغي "هنري" كثر منو وبلي هو غير زايد ومكتسوقش ليه، واحد ليلة غاتشعل العافية فالمزرعة وغايمشيو يطفيوها (هنري وخوه إيد جين) ومن بعد مدة غايطفيو العافية هنا "إيد جين" غايستغل داك الموقف وغايصفيها لخوه "هنري" وغايقتلو وغايرجع لدار سخفان زعما، هنا غاتسولو مو على "هنري" غايقوليها راه طاح وغيمشيو زعما يشوفوه غيلقاوه مات وعيطو للبوليس ودارو تحقيق ولقاو ضربة فراسو ونسبوها للحريق زعما راه مات بالدخان ديال لعافية تخنق وطاح على راسو ومات وحيت خوه "إيد جين" حشومي ودرويش مقدروش يشكو فيه وبلي حتى الحريق را باين هو لي مدبر ليه..
"إيد جين" من بعدما حيد خوه من الطريق بقى عايش مع مو تال 1948 غادة تموت وغيبقى بوحدو فديك المزرعة وخدم كجليس للأطفال وكانو ناس ديال البلدة كيتيقو فيه وكيحتارموه حيت درويش وحشومي وانسان بسيط، "إيد جين" كان وحداني وكان مبلي بالكتب النازية لي كانت كتشرح طرق التعذيب لي كانو كيديرو النازيين للضحايا غاينوض غايشري أدوات التشريح والتعذيب باش يتعلم هنا غيلقى مشكل ديال الجتث منين غيجبيبهم باش يستمتع بالتعذيب ديالهم "إيد جين" غيمشي للمقبرة فالليل غايجبد اكبر عدد ديال الجتث لي يالاه تدفنو وغايبدى يشرگ فيهم بالمنشار ويخلق السعادة لراسو على طريقة الديب ويب..
مع المدة "إيد جين" مل من دوك الضحايا الميتة وبدى يفكر يجيب بنادم حي ويعذبو على طريقتو أول ضحية غايبدى بيها هي واحد درية عندها 7 سنين غايديها باش يشري ليها حلوى ومن بعد غايدوزها عندو لدار وغايقطعها طراف طراف من بعد غيبدى يجيب العاهرات على اساس غينعس معاهم وغايقطعهم تاهوما طراف طراف وكان كيسلقهم وكيحيد ليهم جلدة ويصنع منها أقنعة وحصيرة وفراش وحوايج وكان كيصنع مواعن من الجماجم ديالهم ومعالق من العظام ديالهم..
ف 1957 غادي توضر واحد السيدة شارفة سميتها "بيرنس واردن" خدامة فواحد المحل كتبيع فيه أدوات العمل من بعدما بداو البوليس يقلبو عليها ناضو شي شهود قالو بلي "إيد جين" هو آخر واحد كان عندها فالمحل ومن ورا داك نهار غبر ليها الأثر ناضو البوليس مشاو يقرقبو على "إيد جين" وغايمشيو ليه للمزرعة وملي وصلو بداو يشمو ريحة خانزة ديال شي حيوان ميت وملي دخلو للمزرعة لقاو الجثة ديال ديك السيدة وراسها مقطوع لقاوه فواحد الكرطونة وبداو يقلبو المزرعة لقاو كاع الفراش ديالو صايبو من جلد الضحايا..
البوليس تصدمو من داك المنظر بقاو كيقرقبو عليه حتى شدوه وداوه يتحاكم ولكن نكر وقاليهم الجتث كنت كناخدهم من المقبرة باش ندير عليهم تجارب ومن بعد اعتارف ليهم وبدى يضحك وعاجبو الحال البوليس قالو راه مختل عقليا ودوزوه لطبيب نفساني وقال ليهم بلي خصو يمشي لمستشفى الامراض النفسية ويديرو معاه شي وحدين يراقبوه مزيان فهاد الفترة تصدمو فيه ناس البلدة وناضو حرقو ديك المزرعة وحرقو دارو باش يقدرو ينساو الرعب لي خلق فيهم، "إيد جين" بقى فسبيطار الحماق تال 1984 ومات السفاح من بعدما خلق الرعب فبنادم ودارو عليه بزاف ديال الأفلام...موهيم هادي هي ليسطوار ديال السغاح "إيد جين" لي كان دري طرونكيل وسكوتي ومكيهزش الراس ولكن التعقاد ديال مو والطفولة المعقدة لي دوز خلاتو يخرج داك الكبت فالناس...هادشي لي كاين نتشاوفو فشي فيلم خر.
بقلــم: الـﺴـــــــﺎﻋــــﺮ
Commentaires