لا يمكن إنكار أهمية المال في حياة الإنسان، حيث أن المال هو الوسيلة التي بها يستطيع الإنسان أن يلبي رغباته وحاجاته الأساسية كامل وبكل سهولة والفائض منه قد يستخدمه الإنسان في أعمال خيرية فيعين بذلك الآخرين وقد يصرفه الإنسان في الترفيه والترويح عن النفس بالطرق التي يحبها ويرغب بها، وقد يدخرها الإنسان لتأمين احتياجات أبنائه وتوفير سبل الحياة الكريمة لهم في المستقبل،
ومن هنا كان لزاماً على الناس أن يعملوا على زيادة دخلهم المادي بالطرق المشروعة والمتاحة حتى يستطيعوا كسب المزيد من الأموال، فالأموال لا تأتي بالراحة والسكون بل تأتي بالجد والعمل والتعب والبذل والشقاء في سبيل كسب لقمة العيش وزيادة الدخل المادي المتحصل عليه لأي إنسان.
إن الطريقة الوحيدة التي يمكن للإنسان أن يزيد بها دخله المادي هي عن طريق العمل، والذي يختلف هو نوعية العمل، فالبعض يعتمد على العمل الوظيفي كمصدر للدخل، ولكن قطعاً وفي ظل الظروف الحالية فإن غالبية الوظاف لا تكفي لسد احتياجات الأسر، لهذا يضطر العديد من المسؤولين عن أسرهم، إلى البحث عن بدائل لزيادة دخلهم المادي ومضاعفته، فقد يضطر الناس لتحقيق هذه الغاية أن يضاعفوا دخلهم المادي عن طريق العمل بوظيفة أخرىولكن بعض الناس يرى في هذه الطريقة أسلوباً متعباً لأن الوظيفة الثانية عادة ما تكون على حساب الصحة والعائلة. من الطرق التي يمكن بها زيادة الدخل، هي عن طريق استغلال المواهب بزيادة الدخل، سواء عن طريق شبكة الانترنت أم بالطرق الاعتيادية، فمثلاً من يملك هواية في الرسم فبإمكانه رسم الرسومات وبيعها، كما أن هناك العديد من مواقع الإنترنت تهتم بهذه الأمور وتشجع الناس على العمل لحسابها، إضافة إلى ذلك يمكن للأفراد زيادة دخلهم المادي عن طريق إنشاء المشاريع الخاصة والاستثمارية والتي يعتمدون عليها عادة في تحصيل دخل مادي إضافي إلى جانب الوظائف، فما أن يشتد عودهم فيها، يتركون الوظيفة ليتفرغوا لهذه الأعمال التي أنشأوها، وبالتالي يتضاعف دخلهم المادي أكثر من قبل. كما أن شبكة الإنترنت توفر العديد من الخيارات، عن طريق البورصة الإلكترونية أو عن طريق القيام ببعض الأعمال لقاء أحرة تحدد سلفاً أو عن طريق العمل على تسويق البضائع أو المنتجات المختلفة باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة وما إلى ذلك من طرق. يرى بعض المختصين بضرورة أن يكون هناك تنوع في مصادر الدخل، فيمكن للإنسان استثمار أمواله في مشروع خاص، جنباً إلى جنب مع استثماره في الأسهم أو العقارات أو أي شئ مشابه، كما يجب أن يكون هناك رصيد موفر لأوقات الأزمات.
ومن هنا كان لزاماً على الناس أن يعملوا على زيادة دخلهم المادي بالطرق المشروعة والمتاحة حتى يستطيعوا كسب المزيد من الأموال، فالأموال لا تأتي بالراحة والسكون بل تأتي بالجد والعمل والتعب والبذل والشقاء في سبيل كسب لقمة العيش وزيادة الدخل المادي المتحصل عليه لأي إنسان.
إن الطريقة الوحيدة التي يمكن للإنسان أن يزيد بها دخله المادي هي عن طريق العمل، والذي يختلف هو نوعية العمل، فالبعض يعتمد على العمل الوظيفي كمصدر للدخل، ولكن قطعاً وفي ظل الظروف الحالية فإن غالبية الوظاف لا تكفي لسد احتياجات الأسر، لهذا يضطر العديد من المسؤولين عن أسرهم، إلى البحث عن بدائل لزيادة دخلهم المادي ومضاعفته، فقد يضطر الناس لتحقيق هذه الغاية أن يضاعفوا دخلهم المادي عن طريق العمل بوظيفة أخرىولكن بعض الناس يرى في هذه الطريقة أسلوباً متعباً لأن الوظيفة الثانية عادة ما تكون على حساب الصحة والعائلة. من الطرق التي يمكن بها زيادة الدخل، هي عن طريق استغلال المواهب بزيادة الدخل، سواء عن طريق شبكة الانترنت أم بالطرق الاعتيادية، فمثلاً من يملك هواية في الرسم فبإمكانه رسم الرسومات وبيعها، كما أن هناك العديد من مواقع الإنترنت تهتم بهذه الأمور وتشجع الناس على العمل لحسابها، إضافة إلى ذلك يمكن للأفراد زيادة دخلهم المادي عن طريق إنشاء المشاريع الخاصة والاستثمارية والتي يعتمدون عليها عادة في تحصيل دخل مادي إضافي إلى جانب الوظائف، فما أن يشتد عودهم فيها، يتركون الوظيفة ليتفرغوا لهذه الأعمال التي أنشأوها، وبالتالي يتضاعف دخلهم المادي أكثر من قبل. كما أن شبكة الإنترنت توفر العديد من الخيارات، عن طريق البورصة الإلكترونية أو عن طريق القيام ببعض الأعمال لقاء أحرة تحدد سلفاً أو عن طريق العمل على تسويق البضائع أو المنتجات المختلفة باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة وما إلى ذلك من طرق. يرى بعض المختصين بضرورة أن يكون هناك تنوع في مصادر الدخل، فيمكن للإنسان استثمار أمواله في مشروع خاص، جنباً إلى جنب مع استثماره في الأسهم أو العقارات أو أي شئ مشابه، كما يجب أن يكون هناك رصيد موفر لأوقات الأزمات.
Commentaires